Thursday, August 11, 2011

18 Character Profiles for The Girl With the Dragon Tattoo


أضافت كولومبيا بيكتشرز على موقع فيلم المخرج ديفيد فينشير The Girl With the Dragon Tattoo  صور جديدة لـ 18 شخصية من الفيلم بجانب المعلومات الشخصية لكل واحد منهم. يمكنك أن تلقي نظرة عليها و قراءة المعلومات عن الشخصية في الأسفل.

يفتتح في المسارح يوم 21 ديسمبر. The Girl With the Dragon Tattoo هو أول فيلم من ثلاثة أفلام تتبنى ثلاثية ملينيوم لستيغ لارسون The Millennium Trilogy



ميكل بلومكفيست (دانييل غريغ)، لا بعتبر نفسه مختلفا عن البقية - مجرد كاتب يعمل بجد و جدية تجاه مسؤولياته كصحفي. للأسف، ذلك ما يجعله مصدر  لإذلال لا ينضب للكثير من الكتاب الأقل كفائة في العمل و مصدر تهديد لفضح قواد الشركات و السياسيين. لذا عندما  أوشك أهم مقال في  مهنته على فضح الملياردير و قائد مجال الصناعة هناز-إريك فينيرستروم، انتهى به الحال إلى مواجه تهم التشهير المتفاقم و تشويه السمعة.

تضائلت مصداقيته بعد خسارته القضية، تنحى بلومكفيست عن وظيفته ككاتب في مجلة  ملينيوم، ينوي الإبتعاد عن الأنظار لفترة من الزمن. لكن تصله دعوة غير متوقعة ليقابل رجل قاد سابقا أقوى شركة تملكها عائلة في السويد، قدم له خطته. وجد بلومكفيست نفسه في قطار متجها إلى جزيرة هديبي على ساحل نورلاند المتجمد، غير مستعد لما ينتظره حقا. 



ليزبيث سلاندر - روني مارا هي .. مختلفة. فتاة جامحة في خيالها و مع هذا محققة مع ميلتون للأمن.  شركة تقدم أمن عالي التقنية، لكن نادراً ما تذهب للعمل في المكتب. شاحبة و مظهرها يوحي بأن لديها مرض فقدان الشهية. قليلة الكلام. كل ملابسها سوداء و تحب أقراطها الكثيرة و وشومها، كتبها التي تقرأها لا تشملها كتب عن الموضة. و لهؤلاء الذين لا يقدروها، هناك صاعق كهربائي في جيبها. كلها ماعدا عينيها، ضائعة تماما في ماكياج أسود ثقيل، لمحات من الألم و العنف في الداخل. ليس هناك فرق، فلا أحد يقترب كفاية ليلاحظ - الى أن أتى ميكل بلومكفيست - و  ثم أخذت حياتها منعطف غير متوقع.


هنريك فانغير - (كريستوفر بلومان)، استقال من منصبه كمدير لشركة فانغير قبل عقود. في أيامه، اشرف على الشركة التي وقفت لمدة 120 عاما و التي نشرت الشاحنات و قطعت الخشب و صنعت الحديد الذي بنى السويد الحديثة. الآن يعيش في عزبة العائله على جزيرة هيديبي البعيدة.  قبل أربعين عاما، هارييت فانغير، التي رباها هنريك، اختفت من الجزيرة - قتلت، كما هو مقتنع، بيد احد ما من الداخل، او قريب جدا من العائلة. هنريك الآن يريد خاتمة، يريد معرفة الحقيقة قبل أن ينفذ منه الوقت. يريد أن يساعده بلومكفيست في التحقيق على كل عشيرة فانغير.


هانز-إريك فينيرستروم (أولف فربيرغ)، مؤسس و رئيس مجموعة فينيرستروم، هو الملياردير الذي نجح في قضيتة ضد بلومكفيست و التي أجبرته على أخذ إجازة غياب من مجلة ملينيوم. و لن ينتهي، كما هو بلومكفيست متيقن، و لن يكون إلى أن ينهي عمل المجلة.

في بداية رحلته نحو النجاح، كان يعمل فينيرستروم لصالح شركة فانغير - و ترك الشركة و فانغير أقل ما يمكن أن يوصف بمصطلحات السعادة تجاهه.


مارتن فانغير (ستيلان سكارغارد)، حفيد أخ هنريك، هو الرئيس التنفيذي الحالي لشركة فانغير. مع أن سجله في القيادة ليس بالممتاز - الشركة التي حوت سابقا 40،000 موظف الآن لديها أقل من نصف العدد - لا يمكن لأحد أن يلوم مارتن - ليس عندما المجلس الإداري الذي يجيب عليه بقدر قذارة و بؤس و عدم تعاون و بلطجة عشيرة فانغير. و مارتن، مثل هنريك، غرق في ماضي العائلة المظلم. جده ريتشارد قد انضم لحزب الحرية الإجتماعي السويدي الوطني عندما كان بعمر 17. عمه الأكبر هارالد كان نازياً أيضا. والده غوتفيرد غرق في البحر في حالة من سكر عندما كان مارتن مراهقا. و ثم حدثت مأساة أخته هارييت، التي واجهت مصير فظيع قبل 40 عاما و هو ما جلب بلومكفيست للجزيرة اليوم.


دريك فرود (ستيفين بيركوف)، هو محامي هنريك فانغير و ثقته، الرجل الذي دعى بلومكفيست إلى جزيرة هديبي. قبل أعوام، عندما كانت شركات فانغير في اقوى حالاتها، خدم فرود كمستشاره الرئيسي، الآن هو يعيش في ظلال عزبة العائلة، رد الولاء حتى في تقاعده. بكبر سن هنريك و عدم مقدرته على السفر، ترك الأمر لفرود ليكون عينه و اذنه. يتأكد من خلفية بلومكفيست عن طريق مكتب ملتون للأمن و ذلك عندما قابل فرود ليزبيث لأول مرة. المحققة الغريبة التي اعدت التقرير الممتاز.

نيلز بجورمان (يوريك فان فانينغين)، عين ليكون الوصي الشرعي للزيبث بعد سلفه، هولغار بالمغرين، الذي عانى من جلطة دماغية مميتة. و التي كانت تحت وصايتة منذ سن 12، ليزبيث  لديها سجل طويل من التمرد و الإعتقال- في عامين  وضعت في عيادة نفسانية كطفلة، انقطعت عن المدرسة لفترة طويلة و دخلت بيوت رعاية، أعتقلت للسكر و الإعتداء. بجورمان بيوقراطي في منتصف العمر، آستغل حالتها لمصلحته بعد قراءته ما ورد في ملفها. هذا، و القانون ما وفرا له القوة ليمتلك حياتها، و على عكس سلفه، لم يظهر أي تعاطف أو رحمة.


غانر نيلسون، هو الرجل المستلم مسؤولية الإهتمام بملكيات فانغير العقارية. كان مراهق عندما اختفت هارييت عام 1966، هو الآن رجل رث المنظر في خمسيناته، متمكن و مفيد و جيد مع الأسلحة. لو اطلقت رصاصة في الجزيرة، من المرجح أنه غانر يصطاد بين الأشجار.

إريكا بيرغير تعرف بلومكفيست منذ 20 سنة، منذ أن تقابلا في كلية الصحافة. كشريكة في العمل في مجلة ملينيوم و عشيقته في حين و مجرد صديقة في حين آخر، كونا ثنائي بشكل طبيعي - جاذبية مالها من عائلتها الغنية اتحدت مع عزم طبقته الإجتماعية العاملة. انهار زواج بلومكفيست بسبب علاقتهما، زوج إريكا لا يمانع كما يبدو. و في المجلة أحتلت دور رئيسة التحرير  بينما يكتب هو ليفضح المشاريع المشكوك في أمرها. لكن عندما اصر على التنحي بعد خسارته القضية ضد رجل الأعمال هانز-إريك و ثم هرب خارج ستوكهولم صرحت إريكا عن عدم سعادتها.   


بيرنيلا بلومكفيست، ابنة ميكل المراهقة، اتجهت مؤخرا للدين - شيء عليها مناقشته مع والدها، منذ انه بشكل واضح لن يوافق. لكن بينما كان يلاحظ انحنائها للصلاة على طاولة العشاء، يصدم بذنب المعرفة أنها، مثل هارييت التي رباها هنريك فانغير، لم تتلقى دائما الإهتمام الذي تحتاجه.


سيسيليا فانغير هي ابنة عم هارييت و مارتن فانغير. مع أنها عاشت على الجزيرة طوال حياتها، سيسيليا هي غريبة على معظم السكان - بالخصوص والدها ذا 92 عاما، هارالد، و الذي مزق بيته بسبب ماضيه النازي. لكنها ليست بقدر عدم سعادته بوجود الصحفي المشين الذي جلبه عمها هنريك لينبش في اسرارهم.


أنيتا فانغير، هي أخت سيسيليا الصغرى. عاشت على الجزيرة، من المرجح أنها تعرف هارييت أكثر من أي أحد، على خلاف بقية عائلتها، حتى أكثر من هنريك، غادرت عندما بلغت 18 و لم تسأل عن أحد أبداً. حتى سيسيليا ليست متأكدة عن مكان معيشتها الآن. لندن، ربما.

دراغان أرمانسكي هو المدير التنفيذي لشركة ميلتون للأمن، يعتبر ليزبيث سلاند أمهر محقق قابله في حياته. و أيضا أكثر الغير متوافقين في العمل. و لهذا وجد أن من الأفضل أبقائها بعيدا عن العملاء.

 إزابيلا فانغير هي، في الحقيقة، أم مارتن و هارييت - و مع هذا في الأمومة، هي كلمة لا أحد يريد أن يفكر فيها ليصفها بها. أمرأة قاسية في شبابها، رشيقة و دائما متأنقة، لها الآن ظهور و دفء مصاص دماء و سم الأفعى. لكنها متوافقة مع هارالد، زوجها الراحل النازي، و الذي لا يبعد بيته عن بيتها على جزيرة هديبي كثيرا.
آنا نيغرين، خادمة هنريك، عملت من أجله كل حياتها البالغة. هي في الستين من عمرها الآن، و العضو الوحيد من الخدم الذي بقى له، لاتزال تطبخ له الوجبات من حيوانات الجزيرة، و تنظف العزبة الكبيرة، معظمها غرف خالية. كانت هناك مع كل عائلة فانغير ذلك اليوم عام 1966، و ربما كانت آخر شخص رأى هارييت على قيد الحياة.


أنيكا بلومكفيست، اخت ميكل الصغرة، محامية، متزوجه من أيطالي و لديها طفلين. بدأت تكون نفسها و تشتهر، و هذا ما أثار دهشة بلومكفيست.

مريام مو، قابلت سلاندر في ميل، نادي موسيقى التكنو في ستوكهولم. بينما هي التي تعتبر نفسها المثلية بينهما، كلتاهما كانتا معا في الفراش عندما أتى بلومكفيست الصباح التالي. كان قد قرأ للتو تقرير سلاندر عن حياته الخاصة لذا أرسل صديقتها للبيت ليبقي للتحدث مع سلاندر.


المحقق غوستاف موريل هو بقدر هنريك في تقصي الحقيقة للكشف عن جريمة قتل هارييت. استدعي إلى الجزيرة تلك الليلة. كرجل شرطة، قد قام بتمشيط الجزيرة، استجوب المشتبه بهم، فتش غرفة الفتاة، و اغراضها الشخصية التي تركتها. كان اصغر بكثير في ذلك الحين. قد مرت 40 عاما و حتى الآن لم يقترب من حل الغموض ولو قليلا.

No comments:

Post a Comment